
تزايدت شعبية اقتصاد العمل الحر خلال السنوات الأخيرة، وذلك بفضل زيادة استخدام تطبيقات الخدمات مثل توصيل الطعام.
وباتت منصات العمل الحر المتخصصة تلعب دوراً هاماً في تسهيل عمليات التوظيف، وتوفير فرص جديدة للمستقلين والشركات على حد سواء.
إرفاق المستندات المطلوبة، مثل شهادة التخرج أو الدبلوم وسجل تجاري (في حال وجوده) وأي شهادات أو دورات تدريبية ذات صلة.
يثير هذا المجال اهتمام الموظفين الراغبين في تحسين بيئة عملهم، ومع ذلك، تظل هناك بعض الاسئلة المحيطة باتخاذ قرار العمل الحر.
ولكن لنكن صريحين، فمجال العمل الحر تنافسي بشدّة. مع وجود ملايين الأشخاص الذين يُقدِّمون خدماتهم عبر الإنترنت، لا يكفي مجرد تسمية نفسك عاملًا حرًا.
السؤال الحقيقي هو: ما الذي يمكنك فعله وتبحث عنه الشركات باهتمام؟
كثيرة هي المجالات التي يمكن العمل بها عملًا حرًا، وغالبًا ما تكون هذه المجالات هي المجالات التي يمكن أن يؤديها شخص معين لديه خبرة في تأدية هذه الوظائف، ومن هذه احصل على تفاصيل إضافية الأعمال ما سيأتي:
الفخ الذي كاد تيم فيريز يقع فيه، منصوب لكل صاحب عمل يعمل بشكل حر ووقته ملك له وحده، لذلك قدم فريز هذه الخطوات العملية نحو التركيز الشديد بحيث تصبح “منتجا لا مشغولا” :
لقد أصبح التسويق الرقمي أحد المُتطلبات الأساسيّة للشركات للنمو والانتشار وزيادة المبيعات، حيث باتت الشركات تبحث عن كل الطرق المُمكنة للوصول إلى الجمهور المناسب، وكسب المزيد من العملاء.
يمكن للموظفين الحكوميين الحصول على وثيقة العمل الحر، وذلك مع عدم استغلال وثيقة العمل الحر في مزاولة أي نشاط مخالف للوائح.
تمكين العاملين في العمل الحر من الاستفادة من الخدمات الحكومية.
لا يتم خصم الضرائب من كل شيك راتب، حيث يقوم المستقلون بدفع مصلحة الضرائب مباشرة.
السلبية الأولى: لا يحصل العاملون في الأعمال الحرة على التأمين الطبي أو كتاب العمل الحر الصحي الذي يحصل عليه العاملون في الوظائف الثابتة في الغالب ولا يحصلون على العطل الرسمية وغيرها من الميزات التي يحصل عليها من يعملون في وظائف ثابتة.
إنشاء حساب الرُقي الرئيسية حقوق النشر انشر كتابك اتصل بنا الأقسام ↓ بحث